-
اتبعني
تابعني على تويتر
-
التدوينات RSS
اشترك في خدمة RSS
-
فيس بوك
انضم للمعجبين في FACEBOOK
0 مقال ساخر .....للكاتب أحمد رجب
الجمعة، 12 أغسطس 2011
التسميات:
أدبيات ساخرة
جاءني العريس الجديد يطلب النصيحة ، فقلت له فات أوان النصيحة فأنت قد تزوجت بالفعل وعلى العموم فلتعلم يا ولدي أن أي عريس يريد أن تكون كلمته هي العليا فيقول " لا " بشكل قاطع وحاسم ليؤكد من البداية أنه صاحب السيادة والسلطان ولا خوف على الزوجة من ذلك ، فالأيام كفيلة بأن يعرف الزوج حجمه0 والفلوس هي دائما السبب في كلمة لا ، و المرأة تتعب و تخطط وتحتال بكل دهاء الأنثى لتضع على لسان الرجل حاضر يا حبيبتي ، ولذلك فهي تثور مرتين أمام كلمة " لا " مرة لأنه خذل مطلبا لها ومره لأنه أهان أنوثتها التي استعملتها سلاحا فلم تؤثر فيه وغالبا ما تعيد الزوجة الكرة دون اللجوء إلى سلاح الأنوثة بل باللجوء إلى بيت أهلها وعلى أي حال إذا أردت أن تختصر الطريق إلى حياة زوجية هادئة فقد تكون هذه النصائح مفيدة
1- الغيرة هي سبب المتاعب في الحب ، وفي الزواج الفلوس هي سبب كل المشاكل ، فأعطها كل ما يدخل جيبك واسترح .
2- أعط زوجتك الأمان فهي تعرف أن الرجل طيب وسهل الوقوع في الشراك النسائية، فتجنب كل ما يثير شكوكها ، ولا تدخل البيت مكتئب السحنة حتى لا تعتقد زوجتك انك مهموم للقائها ، كذلك لا تدخل متهلل الوجه حتى لا تعتقد انك راجع من موعد غرام .
3- دع زوجتك " تبرطم " دون أن تدقق كثيرا في الكلمات التي تلعن العيشة معك ، فهذا التنفيس ضروري للزوجة ، وفي ذلك قيلت الحكمة المأثورة : التنفيس خير لك من أن توضع في الكيس .
4 - كن متسامح مع زوجتك ، فمما يعقد الأمور كثيرا تمسك الزوج بكبريائه .
5- إذا كان لا بد من التفاهم حول موضوعات أسرية هامة وأصررت على رأيك فليكن ذلك بينك وبينها في غرفة مغلقة حتى لا تضيع هيبتك أمام الأولاد .
6- في مناقشة الخلافات الزوج المهذب لا ينطلق العيب أبدا ، أما الزوج العاقل فلا ينطق إطلاقا .
7- امتدح مهاراتها في طهو الطعام ، ولا مفر من تدريب نفسك على مذاق طعامها .
8- احترس من الوقوع في مصيدة التناقض خلال أحاديثك معها ، فاحتفظ في مكان عملك بمفكرة صغيرة تدون فيها أكاذيبك عليها أول بأول .
9- من وقت لآخر انتهز فرصة غيابها في الخارج هي و الأولاد لكي تأخذ راحتك في البكاء
0 حذار ان يؤتي الاسلام من قبله
التسميات:
أدبيات ساخرة
لا يمكن لأي " فن " أن يبقى " طاهراً " منذ موعد ظهوره .. وإلى انتهائه ..
فالطهر أصبح لا بُدّ أن يُدنَّس ويُلوَّث .. بأيدٍ تحترف هذا الفن ..
فالـ " كاريكاتير " ، منذ ظهوره ، وهو يرمي " الحياة " بسهام النقد اللاذع والساخر و " البناء " ..
فلم يَسلَم شيء من " الحياة " إلا وقد أصابه سهمٌ كاريكاتوريّ ..
لكن .. أن يقوم راموا تلك السهام بتصويب سهامهم نحو مناطق تُعدّ " ما بعد الخط الأحمر " ..
فهنا ، يجب أن يعود السهم لينغرس في صدر راميه ..
ومن أكثر المناطق " اغراء " لتلك السهام " القذرة " .. هي " الأديان " عموماً .. و " الإسلام " خصوصاً ..
وإن تعمقنا في الإسلام أكثر .. سنجد أن " أشهى " و " ألذّ " فريسة لتلك السهام هي " المرأة " !
فكانت البداية مع رسولنا الكريم .. ثم توسعت " المنطقة " أكثر فأكثر ..
لتشمل الصحابة .. بل ولتصل للذات الإلهية أيضاً !
فإن كان الغرب يرمون سهامهم بحجة " حرية التعبير " ..
فما هي حجة " العرب " و " المسلمين " عندما يصوّبون سهامهم على نفس تلك المنطقة " الحساسة " ؟!
فالدين الإسلامي أصبح " مرتعاً خصباً " لهؤلاء العرب والمسملين ..
بدءاً من قضايا المرأة إلى أن وصل الأمر إلى السخرية بالذات الإلهية ..
فـ " الحجاب " الذي شُبّه بـ " كيس قمامة " .. و " المئذنة " التي شُبّهت بـ " صاروخ " .. لم يتم – وللأسف – الدفاع عن أي منها أبداً ..
ولذلك .. تم التمادي أكثر وأكثر .. إلى أن وصل الأمر للأنبياء .. ومن ثم إلى الله !
وكان التمادي في بدايته " غربياً " .. وإذا به يصبح " غربياً وشرقياً " !
وربما قد تفوق التمادي " الشرقي " أكثر !
لذلك ، لا أستغرب إن تصرّف الغرب بـ " وقاحة " قوية مع الإسلام ..
لأن وقاحة العرب والمسلمين تجاوزت الغرب في هذا المجال ..
وكأن قلوبهم ممتلئة حقداً على الإسلام .. فيريدون تفريغ حقدهم برسومهم !
فإذا لم يتم " صد " السهم منذ البداية .. فهل سيتم " صدّه " في النهاية ؟!
وإن حاورنا هؤلاء " القناصون " .. نراهم يزيلون التهمة عن أنفسهم بقولهم " أننا لا نهاجم الإسلام فقط .. بل الأديان عموماً
وذلك عن دراسة عميقة وشاملة لمعتقد كل ديانة ! " ..
ويا له من تبرير !
فحتى لا يغضب المسلمين ، قام القناصون برمي سهامهم نحو " الدين المسيحي " !
فوصفوه هو والإسلام بالـ " وثنية " ..
وذلك فقط لأن المسلم يقبّل " حجراً أسوداً " .. والمسيحي يقبّل " صليباً ذهبياً " ..
فعلاً .. وصفهم " العادل " و " الموضوعي " مُفحِم جداً !
فإن غضضنا البصر عن الدين المهاجَم .. يظهر لنا سؤال ..
لماذا يتم الهجوم ضد الأديان أساساً ؟ سواء كان إسلام أم مسيحية أم غير ذلك ؟
هل انتهت المواضيع التي بحاجة إلى نقد ؟ أم أن الأديان أصبحت " الوحي " و " الإلهام " لفِكر هؤلاء الرسامين ؟!
صحيح أن قضايانا السياسية أخذت نصيبها من تلك الأسهم .. وما زالت إلى الآن تتلقى أسهم تنغرس بالصميم ..
إلا أن التوسع في المناطق " السياسية " يختلف كلياً عن التوسع في المناطق " الدينية " ..
كما أن للتوسع السياسي فوائد .. فقد يوقظ قلوباً نائمة منذ زمن ..
إلا أن التوسع الديني ما هو إلا مهاجمة رب هذا الكون .. والسخرية من شرائعه ..
وما زال الوضع كما هو ..
فكثير من الأقلام العربية تملك موهبة " فذة " .. إلا أنها تُسخّر في ما لا يجب ..
فبعض " المنتديات " العربية مخصصة لنشر " الغسيل القذر " لفن الكاريكتير .. بهدف الحث عليه ، لا لإيقافه !
وكم هو مؤسف .. أن يُنهَش جسد الأمة الإسلامية بأنياب ومخالب أبنائها !
فالطهر أصبح لا بُدّ أن يُدنَّس ويُلوَّث .. بأيدٍ تحترف هذا الفن ..
فالـ " كاريكاتير " ، منذ ظهوره ، وهو يرمي " الحياة " بسهام النقد اللاذع والساخر و " البناء " ..
فلم يَسلَم شيء من " الحياة " إلا وقد أصابه سهمٌ كاريكاتوريّ ..
لكن .. أن يقوم راموا تلك السهام بتصويب سهامهم نحو مناطق تُعدّ " ما بعد الخط الأحمر " ..
فهنا ، يجب أن يعود السهم لينغرس في صدر راميه ..
ومن أكثر المناطق " اغراء " لتلك السهام " القذرة " .. هي " الأديان " عموماً .. و " الإسلام " خصوصاً ..
وإن تعمقنا في الإسلام أكثر .. سنجد أن " أشهى " و " ألذّ " فريسة لتلك السهام هي " المرأة " !
فكانت البداية مع رسولنا الكريم .. ثم توسعت " المنطقة " أكثر فأكثر ..
لتشمل الصحابة .. بل ولتصل للذات الإلهية أيضاً !
فإن كان الغرب يرمون سهامهم بحجة " حرية التعبير " ..
فما هي حجة " العرب " و " المسلمين " عندما يصوّبون سهامهم على نفس تلك المنطقة " الحساسة " ؟!
فالدين الإسلامي أصبح " مرتعاً خصباً " لهؤلاء العرب والمسملين ..
بدءاً من قضايا المرأة إلى أن وصل الأمر إلى السخرية بالذات الإلهية ..
فـ " الحجاب " الذي شُبّه بـ " كيس قمامة " .. و " المئذنة " التي شُبّهت بـ " صاروخ " .. لم يتم – وللأسف – الدفاع عن أي منها أبداً ..
ولذلك .. تم التمادي أكثر وأكثر .. إلى أن وصل الأمر للأنبياء .. ومن ثم إلى الله !
وكان التمادي في بدايته " غربياً " .. وإذا به يصبح " غربياً وشرقياً " !
وربما قد تفوق التمادي " الشرقي " أكثر !
لذلك ، لا أستغرب إن تصرّف الغرب بـ " وقاحة " قوية مع الإسلام ..
لأن وقاحة العرب والمسلمين تجاوزت الغرب في هذا المجال ..
وكأن قلوبهم ممتلئة حقداً على الإسلام .. فيريدون تفريغ حقدهم برسومهم !
فإذا لم يتم " صد " السهم منذ البداية .. فهل سيتم " صدّه " في النهاية ؟!
وإن حاورنا هؤلاء " القناصون " .. نراهم يزيلون التهمة عن أنفسهم بقولهم " أننا لا نهاجم الإسلام فقط .. بل الأديان عموماً
وذلك عن دراسة عميقة وشاملة لمعتقد كل ديانة ! " ..
ويا له من تبرير !
فحتى لا يغضب المسلمين ، قام القناصون برمي سهامهم نحو " الدين المسيحي " !
فوصفوه هو والإسلام بالـ " وثنية " ..
وذلك فقط لأن المسلم يقبّل " حجراً أسوداً " .. والمسيحي يقبّل " صليباً ذهبياً " ..
فعلاً .. وصفهم " العادل " و " الموضوعي " مُفحِم جداً !
فإن غضضنا البصر عن الدين المهاجَم .. يظهر لنا سؤال ..
لماذا يتم الهجوم ضد الأديان أساساً ؟ سواء كان إسلام أم مسيحية أم غير ذلك ؟
هل انتهت المواضيع التي بحاجة إلى نقد ؟ أم أن الأديان أصبحت " الوحي " و " الإلهام " لفِكر هؤلاء الرسامين ؟!
صحيح أن قضايانا السياسية أخذت نصيبها من تلك الأسهم .. وما زالت إلى الآن تتلقى أسهم تنغرس بالصميم ..
إلا أن التوسع في المناطق " السياسية " يختلف كلياً عن التوسع في المناطق " الدينية " ..
كما أن للتوسع السياسي فوائد .. فقد يوقظ قلوباً نائمة منذ زمن ..
إلا أن التوسع الديني ما هو إلا مهاجمة رب هذا الكون .. والسخرية من شرائعه ..
وما زال الوضع كما هو ..
فكثير من الأقلام العربية تملك موهبة " فذة " .. إلا أنها تُسخّر في ما لا يجب ..
فبعض " المنتديات " العربية مخصصة لنشر " الغسيل القذر " لفن الكاريكتير .. بهدف الحث عليه ، لا لإيقافه !
وكم هو مؤسف .. أن يُنهَش جسد الأمة الإسلامية بأنياب ومخالب أبنائها !
0 فوائد عظيمة في البقدونس
التسميات:
طب بديل
وقد أكدت أحدث التجارب الطبية أن البقدونس يعد من مضادات الأكسدة الفعالة لعلاج الالتهابات ويختلف استخدام البقدونس فى علاج كل حالة من الحالات المرضية السابقة.
البقدونس والبشرة
- حتى يمكنك الحصول على نضارة البشرة التى تريدين.. تقطع باقة من البقدونس وتوضع فى نصف لتر ماء ويغلى لمدة خمس دقائق، بعدها يبرد ويصفى ويغسل الوجه بقليل منه (3 إلى 4 مرات) يومياً.
- ولعلاج البثور والنمش وحب الشباب ولسعة الحشرات والالتهابات الجلدية الأخرى.. تقطع باقة من أوراق البقدونس وتوضع فى الخلاط مع قليل من الماء ثم يصفى العصير ويحفظ فى زجاجة محكمة فى الثلاجة وتمسح مناطق الإصابة بقليل منه (3 إلى 4) مرات يومياً.
علاج فعال للمفاصل
- كما يستخدم البقدونس لعلاج آلام التهاب المفاصل والتوائها والكدمات واحتقان الثدى ولعلاج تلك الآلام تقطع باقة من أوراق البقدونس وتوضع فى الخلاط فتصبح كالعجين ويوضع جزء منها على موضع الإصابة وتوضع عليه قطعة نايلون ثم يربط بقطع قماش وتوضع مساءً، ويكرر ذلك عند الصباح، كما توضع ملعقة متوسطة من الجذور أو الأوراق المطبوخة فى طبق ماء مغلى وبعد أن يصفى ويبرد يشرب (1 إلى 3 مرات) يومياً، حسب شدة المرض.
البقدونس والديدان
- ويعد البقدونس علاجاً فعالاً لديدان المعدة، وذلك عن طريق خلط كميات متساوية من مطحون أوراق البقدونس والكرفس، وتوضع ملعقة متوسطة من الخليط فى زجاجة ماء مغلى، وبعد أن يبرد ويصفى، يشرب قبل الإفطار والغداء بنصف ساعة وقبل النوم.
أورام العيون وعسر الطمث
- ولعلاج أورام العيون نقطع قبضة من الأوراق وتوضع فى زجاجة ماء مغلى وبعد أن يبرد ويصفى تعمل منه كمادات توضع على العين (3 إلى 4 مرات) يومياً.
- ولعلاج آلام وعسر الطمث وعدم انتظامه وحصى ورمل والتهاب المجارى البولية.. توضع ملعقة متوسطة من البذور أو الجذور المطبوخة فى زجاجة ماء مغلى وبعد أن يبرد يصفى ويشرب مقدار نصف الزجاجة المملوءة بالبقدونس (2 إلى 3 مرات) يومياً، قبل موعد حلول الطمث بثلاثة أيام، ويؤخذ عند الشعور بالألم.
- ولعلاج آلام المجارى البولية يشرب كوب مغلى البقدونس يومياً.
هشاشة العظام وكسورها
- لعلاج هشاشة العظام يؤكل البقدونس الطازج مع الغداء والعشاء باستمرار وتعطى للأطفال ملعقة متوسطة من عصيره (2 إلى 3 مرات) يومياً، ويمكن استخدام مغلى الجذور للكسور بمقدار ملعقة متوسطة فى زجاجة ماء مغلى (2 إلى 3 مرات) يومياً.
علاج لتساقط الشعر
- أما عن استخدام البقدونس لعلاج تساقط الشعر، فيتم عصر البقدونس فى الخلاط ثم يتم وضع ملعقة متوسطة من عصير البقدونس ثم خلطها بمقدار كوبين من الماء المغلى، ويقلب الخليط جيداً وبعد أن يبرد ويصفى، يغسل به الشعر، ثم يغسل بالماء الدافئ والشامبو بعد وضع الخليط على الشعر لمدة نصف ساعة.
ممنوع نهائياً
ويمنع البقدونس نهائياً عن مرضى قرحة المعدة والأمعاء والقولون وعن المرضعات والأطفال دون عمر سنتين والحوامل فى الأشهر الأولى من الحمل، حيث إن تناوله بكميات كبيرة قد يؤدى إلى الإجهاض
0 ابحار مع اشهر أقوال الامام الغزالي رحمه الله
التسميات:
شخصيات تستحق ان تعرف عنها
الشيخ محمد الغزالي مفكر إسلامي وأحد المجددين الكبار، وله من الفلسفة ما سبق به عصره، وكلماته تنم دوما عن الإيمان والفهم العميق للحياة .. السطور التالية تحمل أشهر أقوال الإمام .
- لا أدري لماذا لا يطير العباد إلى ربِّهم على أجنحةٍ من الشوق بدل أن يُساقوا إليه بسياط من الرهبة ؟.
ـ الحق لا يخشى الحرية أبداً .. إنما يخشاها العوج و الجهل و البغي في الأرض بغير حق.
- إن كل تدين يجافي العلم، و يخاصم الفكر، ويرفض عقد صلح شريف مع الحياة هو تدين فقد صلاحيته للبقاء، التدين الحقيقي ليس جسداً مهزولاً من طول الجوع و السهر، و لكنه جسد مفعم بالقوة التي تسعفه على أداء الواجبات الثقال، مفعم بالأشواق إلى الحلال الطيب من متاع الحياة.
ـ شفاء العالم من سقامه مرتبط بعودة الإيمان إلى القلوب الفارغة.
- لئن كانت العبقرية امتداداً في موهبة واحدة، أو في جملة مواهب، فإن النبوة امتداد في المواهب كلها، واكتمال عقلي وعاطفي وبدني وعصمة من الدنايا، ورسوخ في الفضائل، وعراقة في النبل والفضل، فالذين يرشحون للنبوة يُصطفون لها اصطفاءً، فترى قلوبهم نقية تربطها بالملأ الأعلى أواصر الطهر والصفاء، وعقول حصيفة ناضجة لا تنخدع عن حقائق الأشياء، ولا يصيبها ما أصاب كبار الفلاسفة من شرور وعماء.
- إذا وجد الإسلام من هذه الأمة الطيبة أفئدة تهوى إليه , وتنفذ تعاليمه وتحقق أهدافه فانتظر نهضة ناجحة ومستقبلاً مشرفاً وخيراً غزيراً، لا لمصر وحدها ولا للعروبة وحدها ولكن للعالم أجمع.
- يعجبني أن يواجه الإنسان هذه الحياة وعلى شفتيه بسمة تترجم عن رحابة الصدر وسجاحة الخلق وسعة الاحتمال, بسمة ترى في الله عوضاً عن كل فائت وفي لقائه المرتقب سلوى عن كل مفقود.
- لو عَقِلَ الناس لعرفوا أن الآخرة هي المستقبل الذي يجب على كل راشد أن يوفِّـر فيه أسباب سعادته، وأن يجعل حاضره م
0 قوقل يتحدى فيسبوك بإطلاق خدمة قوقل بلس
التسميات:
تكنولوجيا وانترنت
وكالات - أعلنت شركة قوقل أنها بصدد تدشين موقع جديد للتواصل الاجتماعي لمنافسة موقع فيسبوك. وقال نائب رئيس إدارة المنتجات في قوقل إن تلك الخدمة الجديدة وتسمى (قوقل بلاس) شبيهة بالفيسبوك بما يتضمن توالي التحديثات لخدمات الصور والرسائل والتعليقات ومحتويات أخرى من جانب مجموعة مختارة من الأصدقاء.
وتهدف قوقل إلى زيادة حجم الإعلانات لديها بتعزيز عدد مستخدمي خدماتها.
0 عالم فيزيائي: الوضوء يزيل آلام المفاصل والقرآن يزود الإنسان بالطاقة
التسميات:
اعجاز علمي في القرآن
اكد عالم الفيزياء السوري علي منصور كيالي أن الوضوء له فوائد عظيمة، منها إزالة آلام المفاصل والروماتيزم، فيما تزود قراءة القرآن الإنسان بالطاقة.
وقال الأستاذ في كلية حلب في سوريا والاختصاصي في الإعجاز العلمي، خلال محاضرة له بجائزة دبي الدولية للقرآن، بعنوان "المادة والطاقة في القرآن" نقلتها مجلة هسبريس المغربية الإلكترونية: "إن للماء طاقة عجيبة".
وأوضح أن "الوضوء بجانب أنه نظافة دائمة ومستمرة لمدة 5 مرات في اليوم والليلة، إلا أن له فوائد عظيمة من خلال إزالة الشحنات الكهربية الضارة التي تنزل على الأرض وتصيب الإنسان بآلام المفاصل والروماتيزم".
ولفت كيالي إلى أن الطاقة نوعان منها الخيرة ومنها الشريرة يجسدهما على الترتيب قول الله عز وجل، "إن الذين قالوا ربنا الله ثم استقاموا تتنزل عليهم الملائكة ألا تخافوا ولا تحزنوا وابشروا بالجنة التي كنتم توعدون"، مشيرًا إلى أن الملائكة تنزل بالطاقة الإيجابية.
أما الشياطين، فهم يجسدون الطاقة السلبية، ويظهر ذلك في قول الحق "قل هل أنبئكم على من تنزل الشياطين، تنزل على كل أفاك أثيم".
وذكر أن الطاقتين متنافرتان تمامًا، منوهًا إلى أن الله جعل لكل شخص منا ملائكة لتحفظه، مستشهدًا بقول الله عز وجل "ويرسل عليكم حفظة".
وأكد كيالي أن الإنسان عندما يبتعد عن القرآن يتبعه الشيطان على اعتباره طاقة شريرة، لافتًا إلى أن هناك حبلاً للطاقة يرسله الله على كل إنسان.
ولفت العالم الفيزيائي إلى أن القرآن الكريم فيه طاقة هائلة أظهرها قول الله عز وجل، "لو أنزلنا هذا القرآن على جبل لرأيته خاشعًا متصدعًا من خشية الله وتلك الأمثال نضربها للناس لعلهم يتفكرون"، مؤكدًا أنه يستحيل أن يحدث أي عمل في الكون إلا من خلال طاقة الله المباشرة.
0 السجن قد يصل لـ 10 سنوات عقوبة نشر الشائعات بالإمارات
التسميات:
طرائف
دبي - قد تصل عقوبة السجن إلى عشر سنوات في دولة الإمارات العربية المتحدة لمن ينشر الشائعات الكاذبة عبر وسائل الإعلام الاجتماعية مثل تويتر وبلاك بيري أو التعرض لهيبة الدولة، حسبما صرح مدير وحدة مكافحة الجريمة المنظمة في شرطة دبي عبد الرحيم شفيع.
وأكد شفيع لمجلة (أريبيان بزنس) التي أوردت الخبر أنه سيتم التعامل بشكل صارم مع الأنباء الكاذبة التي تؤذي المجتمع والتي تنشر عن طريق تويتر أو فيسبوك أو بلاك بيري أو غيرها من وسائل الإعلام.
وأشار شفيع بالقول: "سيتم اعتبار نشر الشائعات الكاذبة أو الكشف عن المعلومات والأخبار التي تهدد الأمن العام أو تنشر الذعر بين الناس على أنه جريمة حتى إذا كان عن طريق البريد الالكتروني أو خدمات البلاك بيري أو أي نوع من الوسائل التي تنشر معلومات".
وهذا يعني أن من يقوم من مستخدمي الإنترنت بنشر الشائعات أو الإهانات، يمكن أن يواجه عقوبة السجن لمدة تتراوح ما بين ثلاث وعشر سنوات في السجن.
يذكر أنه يمنع في الإمارات القيام بأعمال تمس أمن الدولة أو النظام العام، أو الإساءة إلى الأسر الحاكمة أو الأعضاء الكبار في الحكومة، كما تم تغريم امرأة بريطانية بـ 3000 درهم الشهر الماضي من قبل محاكم دبي بسبب إهانتها لشهر رمضان ودعوة أحد زملائها (دكتاتور) على ملفها الشخصي على موقع فيسبوك.
0 استكمالا لثقافة الصيام العامة....نصائح لتفادي العطش اثناء الصيام
الأربعاء، 3 أغسطس 2011
التسميات:
ثقافة رمضان والصوم
0 يا تري ايه افضل الاكلات في السحور تابعو معايا المقال دا
التسميات:
ثقافة رمضان والصوم
تعتبر وجبة السحور من الوجبات الرئيسة في شهر رمضان المبارك، وقد أكد الأطباء على أنها أهم من وجبة الإفطار، لأنها تعين المرء على تحمل مشاق الصيام، ولذا أوصى رسولنا المصطفى صلى الله عليه وسلم بالسحور وحث عليه في غير ما حديث فقال : ( تسحروا فإن في السحور بركة ) رواه البخاري و مسلم ، وسبب حصول البركة في السحور أن هذه الوجبة تقوي الصائم وتنشطه وتهون عليه الصيام، إضافة إلى ما فيها من الأجر والثواب بامتثال هدي رسول الله صلى الله عليه وسلم .
0 الفاظ محرمة يجب ان نحذر منها كشباب واعي مثقف
السبت، 30 يوليو 2011
التسميات:
اسلاميات
| |||||
|












